ABOUT التربية الإيجابية للاطفال

About التربية الإيجابية للاطفال

About التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



إذا كانت هناك لعبة أو جهاز يستخدمونه للترفيه، فضعوا جدولاً زمنياً لمن يستخدمها ومتى.

هذه التقنيات لا تأتي من فراغ، بل تعتمد على أبحاث نفسية وعلمية تمت على مدار عقود لدراسة كيفية تحقيق التوازن بين الانضباط والحرية في تربية الأطفال، ومن أهم الأساليب المُتبعة:

نانسي حسونة: تحدثنا مع أطفالنا بطريقة ودية ينعكس بشكل إيجابي على صحتهم العقلية في المستقبل (الجزيرة) سبل أكثر إيجابية لتأديب الأطفال

الحرص على الحفاظ على روتين منتظم في المنزل بشكل منسق وجدي، فإذا كان من المتوقع أن يقوم الأطفال بترتيب أَسِرتهم وارتداء ملابسهم وتنظيف أسنانهم كل صباح قبل تناول الإفطار، فيجب الحرص على هذا الروتين كل يوم.

لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني

كيف يمكننا مواجهة التحديات السلوكية لدى الأطفال بطرق إيجابية وغير معادية؟

هذا الأمر يرسخ لديه الثقة بقدرته على تجاوز الأزمات على المدى البعيد.

حين نضفي الطابع الإنساني على أنفسنا كآباء ونظهر أمام أطفالنا كأشخاص عاديين نخطئ ونصيب ونعترف بذلك، يرتبطون بنا ويشعرون بقربنا منهم أكثر. 

إنها عملية ذات اتجاهين. لا يمكن المطالبة بالاحترام. يتم كسبها دائمًا. إذا تحدثت مع طفلك بأدب وعاملته بلطف ، فمن المحتمل أن يستجيب بنفس الطريقة.

وتقول ماري بحسرة إنها تعاني حاليًا من مسألة تربية ابنها وإنها ترغب ببناء علاقة إيجابية مع طفلها وتحاول مناقشته بأخطائه وأفكاره بلا خوف أو تردد، مع الحفاظ على الاحترام في الحديث. أي أنها تحاول تطبيق أهم إستراتيجيات التربية الإيجابية.

في المجمل، يقدم كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي” نظرة شاملة ومتعمقة على التربية الإيجابية، ويقدم استراتيجيات وأدوات فعالة يمكن للآباء استخدامها لمواجهة التحديات النموية والصعوبات السلوكية.

يقدّرون القيم سواءً العائلية أوالقيم الخاصة بالمدرسة أو التدريب وغيرها من الأماكن 

العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل التربية الإيجابية للاطفال لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.

عندما نتعلم الإمارات تقنيات التربية الإيجابية، فإننا نصبح مجهزين بالموارد التي من شأنها تحقيق ما نراه الأفضل لأولادنا، ونفهم أيضا طرقًا إيجابية بديلة لضبط السلوك خالية من أي نوع من العنف، ونعزز علاقتنا بأولادنا. 

Report this page